ظهر مفهوم التعلم للمتعة Learning for Fun للإشارة إلى مشاركة الطلاب في خبرات تعلمهم وتقييمهم وتمتعهم بعملية التعليم في حد ذاتها، حيث يقدم هذا الاتجاه مجموعة من خبرات التعلم الفريدة والمميزة، والتي سيكون لها انعكاساتها على البحث التربوي المستقبلي وتصميم الخبرات التعليمية. إن عبارة ” التعلم للمتعة ” تستخدم هنا للإشارة للتوجه نحو مشاركة الطلاب في خبرات تعلمهم بسبب أنهم يتمتعون ويقيمون عملية تعلمهم في حد ذاتها… أكثر من أي أسباب أخرى، مثل الحصول على مخرجات تعليمية محددة. فالمشاركة في خبرة التعلم تعد قيمة ومتعة في حد ذاتها بغض النظر عن المخرجات التعليمية التي يمكن أو لا يمكن أن تتحقق. ويرى فالك (1982) أن التعلم للمتعة يشبه استخدام أسلوب التسوق المعروف: The analogy of a window-shopper ، وفيه لا يهدف الفرد لشراء شيء محدد ولكن مجرد التمتع بخبرة التسوق. كذلك مصطلح autotelic فعل الشيء لغايته للإشارة إلى نوع من الأنشطة مثل تسلق الصخور و لعب الشطرنج و الموسيقى والرقص ولعب الرياضة، والتي نتيجة ممارستها يحس الفرد بالإشباع والسعادة. التعلم للمتعة هو خبرة يبحث عنها العديد من الأفراد بحثاً واعياً، و البع
مدونه تعليميه ضمن مقرر تكنولوجيا التعليم تحت إشراف دكتور كرامي بدوي مغنم عمل الطالبه بسمه صابر دبلوم عام
تعليقات
إرسال تعليق