شَهِد مجال التّعليم طفرة عظيمة في القرن الحاليّ؛ فتطوّرت آليات التّعليم بصورة سريعة جدّاً مُستغلّةً تطوُّر التّكنولوجيا، فازدادت إنتاجيّة التّعليم، وأصبح أكثر مُتعة، وازداد تفاعُل الطّالب، وتوفّرت له القُدرة على الإبداع بشكل أكبر،[٣] فأصحبت مُؤسّسات التّعليم بنوعيها الحكوميّ والخاصّ تتّجه لإيجاد وتوفير الوسائل الفعّالة التي تُساعد الطّالب على التعلُّم بشكل أكثر ليونة. وتشمل وسائل التّعليم الحديث الحاسبَ الآلي، والأقراصَ التعليميّة المضغوطة، والإنترنت كبحر معلوماتيّ ووسيلة تعليميّة عظيمة، ووسائل الإعلام السمعيّة والبصريّة
مدونه تعليميه ضمن مقرر تكنولوجيا التعليم تحت إشراف دكتور كرامي بدوي مغنم عمل الطالبه بسمه صابر دبلوم عام
تعليقات
إرسال تعليق